السبوع ألي فات أعلنت تويز أر أس الشركة الكبري لمتاجر األعاب الأطفال في العالم والتي تمتلك ١٥٠٠ متجر حول العالم أفلاسها ، ويعزى المحلليين الأسباب لنمو التجارة الألكترونية في مجال الألعاب مما سبب لهم خسائر كبيرة من ضمنها ١٦٤ مليون في النصف الأول من ٢٠١٧
في المستقبل التجار الكبار في العالم مش حيكونو ألي عندهم نستلة ولا وول مارت ولا غيره من متاجر التجزئة ، ولا الليبيين ألي يقولك خود محل في موقع كويس وعطي خلو رجل وأهم شيء الديكور لالا لالا ، حيكونو الناس ألي يدمجو في الأبتكار بمنتجاتهم وخدماتهم ، حيكونو الناس ألي أبتكرو طريقة قيادة والسيطرة والنمو بمهنتهم عن طريق توظيف التكنولوجيا وعندكم أمثلة علي أكبر شركة تاكسيات في العالم أوبر وأكبر سلسلة غرف للأيجار وأرخص حتى من الفنادق وبخدمات تعادلها ألي هو تطبيق Airbnb وألي بداه شاب وتوا أصحاب سلاسل الفنادق الكبرى في أميركا زي هيلتون ألي ليهم ٥٠ سنة في المجال هذا رافعين عليه دعاوي بحجج تدمير صناعة الفندقة وغيره وغيره وغيره من التطبيقات
فا في المستقبل ألي حيكون غني في ليبيا مش حسني بي ولا غيره من التجار الكلاسيكيين ؟ لا حيطلعو شباب صغار حيدمجو الأبتكار التقني في مشاريعهم وحيديرو نمو وسيطرة بموظفين أقل وحيقدمو خدمات أفضل
فا أهتم بتعليم ولدك من توا وخاصة بتعليمهم الأنترنت والكمبيوتر لأن كيف ماقال الوليد بن طلال من سيطلق عليه الأمى في سوق العمل بعد ٢٠٢٠ هو من لايعرف أستخدام الكمبيوتر يتحدث الأنجليزية
أضافة : تويز أر أس زمان في صغرنا نشبحو في أعلاناتهم في سبيستون ماقدرنا نشرو منهم لي فلسو وسكروووو هههه 😀
المدار أطلقت خدمة الأنترنت السريع والبعض يقول أنه سرعته ١٠ ميجا الشيء هذا بيفيد قطاعات ياسرة في ليبيا وأكثرهم الشباب سواء اليوتيوبر ولا لفري لانسر وغيرهم من الناس ألي يقدرو يطلعو أرباح أو يطورو من انفسهم :
١- اليوتيوبر : وهما الناس ألي يديرو في محتوي فيديو سواء هادف أو ترفيهي والأكثر مشاهدة الترفيهي طبعا في ليبيا عندنا مجموعة صفحات زي عيش و عيش و بركة و اسامه العمامي و اضحك بس مع عزو و كوميكس ليبية و منلاخير وفي سفيان هويدي وغيره
توا النت لكويس حيساعد الناس يحضرو الفيديوهات هذي أمتا مايبو وحيزيد عدد المشاهدات بناء علي المحتوي سواء من الجودة أو الأفكار والسيناريوهات وغيره ، لكن أني نصيحتي ليهم في حالة أنه يبو ربح أكثر يسعو لبناء محتوي للوطن العربي يعني يشاهده المصري والسعودي وغيره أما في حالة محتواك موجه لليبيين ماظني يفوت مليون مشاهدة ( هذ النصيحة مخصصة أيضا لأصحاب الفيديوهات التعليمية مديرش فيديو باللهجة الليبية في حالة تبي مشاهدات أكثر )
٢ – الفري لانسر : ألي هما يخدمو عن طريق النت في جميع المجالات سواء في التسويق الرقمي أو في الترجمة أو في أستلام متطلبات برمجية عن بعد أو تصميمات ننصحهم أنه يستخدمو مواقع زي خمسات وأنا مستقل والمواقع الأجنبية ، بس المنافسة فيهم قوية والهنود مكسرين السوق ههههه
أما للباقي ألي مايعتبرش النت مصدر رزقه نقوله حيساعدك النت السريع علي تطوير نفسك سواء من الكورسات المجانية أو التعليم الذاتي الموجود يعني أنتا شن هوايتك ولا شن موهبتك خش لليوتيوب شوف ناس مشابهة ليك شوف افكارهم تعلم منهم طور روحك احضر فيديوهات أسمع بودكاست أطلع علي مدونات دور المجتمعات المناسبة ليك ، حاليا مافيش مجموعة تمارس في شيء معين ماعندهاش تجمع خاص بيها في النت سواء من ميكانيكيين او دواعش او ساسة او رياضيين ، النت السريع حيخليك تتعلم أسرع وعلي تواصل أسرع
دير مشاركة و أشارة لأي واحد يقدر يقوللنا كيف حيفيدنا النت السريع ، ودير أشارة لأي واحد تنصحه بالكلام هذا
ملاحظة : لاحظت أنه شركة المدار شركة عندها رؤيا خاطي توفير النت السريع دارو مسابقة أفضل تطبيق وبعدين دارو مسابقة أنترنت الأشياء وعندهم تدريب صيفي للطلبة ، الحق هذو فعلا الناس ألي حيساعدو علي تكوين أقتصاد معرفة
ملاحظة تانية من مفتاح محمود : حسب تقديرات البنك الدولي، فانه ومع كل زيادة بـ 10% في سرعة الانترنت، فان النمو الاقتصادي للدولة من الممكن أن يزيد بنسبة 1.3% ، لو كنت مسؤول في شركة المدار كنت حندير أكثر من سعر لخدمة الانترنت “حسب التوقيت” ، يعني تخفيض التسعيرة في فترة الدوام الصباحي لتشجيع الناس على تغيير عاداتها اليومية
المدة ألي فاتت ألقيت مذيع قناة الأقتصادية أحمد السنوسي منزل منشور يحكي فيه عن الفرق بين السياسي والأقتصادي وكيف أن السياسي توقع منه يغير موقفه في أي وقت حسب النتيجة ألي هو يبيها لاكن الأقتصادي مايقدرش لأن النتيجة مرتبطة بالمنطق مش بالمصلحة او الولائات بعدين في الصديق صلاح الدين البطي نزل منشور وكتب فيه ( برأيي أنه لا يوجد هناك عدو دائم يتربص بنا إنما توجد أمم تتصارع مع بعضها البعض لتُهيمن على بعضها ، وفور وجود امة ضعيفة ستنقض عليها باقية الأمم لتقسيمها و تناولها تدريجيا
)
الغاية من الكلام هذا أولا تصديقا لكلام صلاح وأضافة ليه في لحظة الضعف ألي أحنا صابتنا في ليبيا العديد من الدول أستغلو الموضوع هذا وتوقع أن البعض منهم مرات يكون خنب حتى الأستشارات ألي خدمتهم الدولة قبل وتبي أطبقهم في مشروع ليبيا الغد وأبسط مثال كان في مشروع بيندار ألي هو قطار من ليبيا لي تشاد ونيجر ونيجيريا ومالي وبوركينا فاسو وكان من المفترض يكون خط تجاري كبير وحيكون ليه أسهامات تجارية كبيرة في ليبيا ، الستة سنين ألي خديناهم وأحنا نتعاركو الجزائر أطلقت مشروع سموه ميناء الوسط يقع في شرشال ومع الميناء دارو طريق من العاصمة الجزائرية إلي لاغوس في نيجيريا ومتفرع لتشاد والنيجر ومالي طبعا حاليا الطريق قريب أتم خدمو منها 8 ألاف كيلو وأعتقد أنهم خدمو طريق لأنها أسرع في الأنجاز من أنك أدير قطار ، سبب بنائهم هذا المشروع قالو عدد الحاويات ألي يفوتو علي المتوسط 20 مليون حاوية في السنة أحنا نبو نسبة من الحاويات هذي ينزلو في الميناء ويخشو لوسط أفريقيا أسرعلهم وأقل تكلفة فا بدو في الميناء ألي حيستقبل 6.5 مليون حاوية وحيوفر فرص عمل كبيرة سواء لسائقي النقل الجزائريين أو التجار والمشكلة قيمة المشروع 3 مليار بس والله من كثرة الميزانيات ألي نسمعو في السياسيين صرفوهم في ليبيا لي حاس أن المبلغ شوية ويملكه حتى مواطن
فا الخلاصة : أن في حالة أحنا ميزال قاعدين نتعاركو جيرانا ماعندهمش مشكلة في ألي يدعم طرف باش يستمر الوضع وفي ألي مستفاد لأن مافيش منافسة أقتصادية ومرات يزيد يشبح شن كنا بنطبقو من أفكار ويديرهم وأحنا نقعدو ميزال ناقشو في قضية المؤتمر والنواب
في حاجة نسمع فيها تتكرر في السوق ، وتم سؤالي حتى فلقروب ؟ هل نخدم في الدولار خير أم السلعة ؟
واجدين بعد يشبحو في تقلبات العملة في السوق يقولو أنه الواحد يخدم في العملة خير ، لكن العملة ميقدرش أي شخص يخدم فيها خاصة كان تبي تكبر فيها ( خلونا من ألي ياخد في الف دولار ويبيع هذا يخدم في خدمة لاتفلس لادير فلوس ) ، وبعدين معظم الأشخاص ألي ماسكين العملة في ليبيا ( ومانبيش نقول كلهم ) يستخدمو في جميع الوسائل غير الشرعية للحصول علي العملة ( مثل الرشاوي والأعتمادات وهمية والربا والأحتكار وغيره ) وهذي من اول الأشياء ألي تفسد البركة في المال وألي تكلمت عليها في المنشور ألي فات ، بعدين الخبرة ألي حتتحصل عليها من العملة 90% ماتنفعكش برا ليبيا لأن في قانون برا ، أما كان تخدم في نوع معين من السلع وقدرت تفهمه كويس سواء من ناحية الخامات و المصادر و الأسعار وكيفية تصريف لبضاعة هذي الخبرة أفضل من الدولار ومثال للموضوع هذا نعرف واحد تونسي كان يخدم في جملة الملابس في كوريا 7 سنوات بعدين سيب في كوريا ، بسبب خبرته في كوريا وفهمه للسوق وبناء علاقات يوم سيب حصل حد ليبي في 2008 عرض عليه يفتحو جملة في ليبيا وفتحو وخدمو وبعد تدهورت الأوضاع في 2014 سيب التونسي وغير حتا مجاله بعدين ، لاكن هل تتوقع لو يخدم في العملة يقدر ينتقل لي كوريا ويخدم في العملة ويجي لي ليبيا ويخدم فعملتها وغيره ، وبعدين في مشكلة تانية يوم حينزل الدولار مثلا في ليبيا معاش تقدر تنافس لان المصارف يبيعو ومايغروك جماعة العملة ألي يخدمو قبل لأن كلهم عندهم أنشطة تانية سواء محلات ذهب أو عقارات أو مشاركين ناس من تحت لتحت ، فا مايغرنكم الأرباح ألي في العملة توا ، وبعدين مافي شيء يخليك تمشي للخطوة التانية بعد التجارة ألي هيا الصناعة إلا السلعة مش الدولار لأن فهمك للسلعة وكمية تصريفها في السوق حيخليك تفكر في المستقبل ليش مانصنعها هنا بدل إستيرادها وفي أمثلة في السوق فا خليك في خدمتك وزيد طور روحك وزيد أفهم السوق لأن مرات حتطر يوم يوصل الدولار ب15 دينار تنتقل أنتا وبضاعتك تفتح برا ليبيا والتوفيق من ربي في النهاية
في كتاب أسمه أغني رجل في بابل وهو زي الرواية بس فيه نصائح لتعلم كيفية جمع المال أو الثروة ( البعض يقول أن القصة واقعية وحدثت في مملكة بابل ) ملك بابل يوم من الأيام قاعد يفكر ليش مايكونش عندنا أكثر من رجل ناجح وغني في مملكتنا فا أقترح عليه واحد من مستشاريه أن يجيبو أغني رجل في المملكة وألي وصل عمره ٧٠ وأسمه أركاد ويعلم الشباب كيفية النجاح في الأعمال أو صناعة الثروة ،
( وعلى الشباب الراغبين في دخول عالم الاعمال يقروه لكتاب هذا ) ووافق أركاد بتدريب ١٠ شباب وأن يعطيهم خبرته علي طبق من ذهب ومن هذي العبرة من المفترض باش نزرعو روح وخبرة التجارة او الأعمال بصفة عامة في الاجيال الجديدة أن يقام تدريبهم عند الجهة المراد العمل في نفس مجالها في المستقبل مثلا شاب يبي يخدم في التجارة وفي مجال معين مثلا نرفعوه ونحطوه في سوق يخدم مثلا 4-5 ساعات في اليوم مثلا بنص المرتب بقيمة رمزية لأن أصلا صاحب الرزق مش محتاجله لاكن يقدم في قيمة أجتماعية ، الشاب هذا من المفترض أقل شيء يخدم في لمكان هذا سنة لكن هل سنة كافية للتحصل علي الخبرة ؟ في حاجة يقولو فيها التجار وعن طريقها يغررو بمعظم الشباب الجدد ألا وهي مدته في التجارة مثلا تلقا واحد يقولك 20 سنة وأني نخدم في المحل أو في السوق وأنتا تقول ماشاء الله الراجل مخضرم ، لكن في الحقيقة هو خادم سنتين مانبيش نقول سنة ومكررة 10 مرات يعني هو خادم 2*10 ليش لأن الشيء ألي بيواجهك في السنة أو السنتين نفسه شيء مكرر في المدة التانية يعني أنتا راه تجيب في بضاعة وتبيع مش شركة ولا تبني في منتجات جديدة وبحث وتطوير وغيره وفي ألي عشرين سنة في السوق مايعرف حاجة ، الفرق الوحيد أنه ألي عنده مدة في السوق مرات يمتلك حاجات معينة في حالة حد خدم لمدة سنة وعطيته الحاجات هذي حيطلع زي متاع ال20 سنة في الخبرة ، بس شن هنا الحاجات هادو ؟ حاجات زي كيف تصبر علي الزبون وتقديم خدمة العملاء وأحنا تجار ليبيا القدامي كانو يصبرو فأولادهم ويقولولهم البائع مسخرة الشاري يعني لازم تصبر عليه مرات تجيك زبونة شوفلي هذا احمر لا احمر بايخ مافيش استبرق ملبس بتركوازي باهي شوفلي مقاس يكون اكبر باهي ساعدني انتا ماساعدتني خلاص خليه مانبيه ، الشخص ألي عنده مدة طويلة في السوق يمرو عليه زباين بايخين فا عادة يكون صبور وقليل من التجار ألي يعلمو في الصبر للموظف الجديد ، حل المشكلات مافيش سوق مافيه مشاكل فا الموظف الجديد في حالة أنه تم تعليمه كيفية حل المشاكل مع الزبائن بأمكانه بناء قاعدة زبائن كويسة لأن في بعض المشكلات لازم تتنازل أنت كصاحب الرزق باش ماتخسر الزبون خاصة الشيء ألي فيه سوء تفاهم ومافيه تأكيد علي غلط الزبون
وفي حاجات تانية ترجع لشخصية الشخص من طموحه ومثابرته وجديته في العمل لأن ألي جاي يخدم شهرين ولا 3 باش يلقط حق تليفون بس ماحيعطي للنصائح هذي أهمية واصلا ميكونش عنده الفضول للسؤال
في حالة درت كل النصائح ألي يعطيها ليك التاجر في فترة السنة وهي أكثر من نصيحة مش الصبر بس وماعطيتش أهمية لأهم قاعدة لبناء الرزق ألي هيا القاعدة أو الحكم الشرعي فا أعتبر انه رزقك مافيه بركة ( وفيه واجدين مايؤمنو بالبركة في الرزق ) لاكن شن ألي يبارك في الرزق ؟ عدة أشياء منها البكور في السعي للرزق يعني تفتح فيسع الرسول يقول بارك لي أمتي في بكورها والصلاة في وقتها والأفضل في المسجد لأن الرسول يقول لابارك الله في عمل يلهيك عن الصلاة عدم الحلف علي السلعة لأن رسول الله يقول ( ﺍﻟﺤﻠﻒ ﻣﻨﻔﻘﺔ ﻟﻠﺴﻠﻌﺔ , ﻣﻤﺤﻘﺔ ﻟﻠﺒﺮﻛﺔ ) وعدم الأحتكار لقول رسول الله ( ﻣَﻦْ ﺍﺣْﺘَﻜَﺮَ ﻋَﻠَﻰ ﺍﻟْﻤُﺴْﻠِﻤِﻴﻦَ ﻃَﻌَﺎﻣًﺎ ﺿَﺮَﺑَﻪُ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﺑِﺎﻟْﺠُﺬَﺍﻡِ ﻭَﺍﻟْﺈِﻓْﻠَﺎﺱِ ) وتبيين عيوب ومميزات السلعة للزبون لقول رسول الله ( ﺍﻟْﺒَﻴِّﻌَﺎﻥِ ﺑِﺎﻟْﺨِﻴَﺎﺭِ ﻣَﺎ ﻟَﻢْ ﻳَﺘَﻔَﺮَّﻗَﺎ، ﺃَﻭْ ﻗَﺎﻝَ: ﺣَﺘَّﻰ ﻳَﺘَﻔَﺮَّﻗَﺎ، ﻓَﺈِﻥْ ﺻَﺪَﻗَﺎ، ﻭَﺑَﻴَّﻨَﺎ ﺑُﻮﺭِﻙَ ﻟَﻬُﻤَﺎ ﻓِﻲ ﺑَﻴْﻌِﻬِﻤَﺎ، ﻭَﺇِﻥْ ﻛَﺘَﻤَﺎ، ﻭَﻛَﺬَﺑَﺎ ﻣُﺤِﻘَﺖْ ﺑَﺮَﻛَﺔُ ﺑَﻴْﻌِﻬِﻤَﺎ )
وماننسوش الصدقة والزكاة وقبل كل شيء الأبتعاد عن العمل والتجارة فيما حرم الله زي الدخان وغيره وأي شبهة تحس روحك أنك بتوقع فيها أسئل أهل العلم لأنك تبني في صحتك بالرزق هذا وبتتزوج بيه وتوكل فيه لصغارك
بعدين في حاجات حتا لو تقرأ في كلية تجارة ماتقدرش تتعلمهم أو تكون عندك فلسفتهم في حالة ماخدمتش في السوق لاكن في نفس الوقت التاجر لما يكبر حيحتاج لي خريج كلية التجارة ( توزيع ارزاق من ربك ) لاكن التجار الصغار أكثر شيء يحتاجوه في بداياتهم هو العمل مع تاجر مخضرم سنة وحدة لتوفير الوقت والجهد للحصول علي الخبرة
توا شن المطلوب أنه يندار من المنظمات ألي في ليبيا وتختص بالأعمال ، من المفترض أنه يديرو دورة تدريبية لمدة سنة في معظم التخصصات التجارية والصناعية وكل شاب يسجل في التخصص ألي يبيه و يحبه ويطلبو من مدير العمل يعطي حتا نص راتب أو أقل ويحصل علي موظف يدربه لمدة 4-5 ساعات في اليوم ، المنظمة تكون وسيط وتابعهم الزوز باش تحصل تقييم من رب العمل للموظف في نفس الوقت تقوم المنظمة بتدريب الشاب علي مهارات بسيطة مثل مهارات التواصل وبعض أعمال المحاسبة وحل المشكلات وأدارة الأفراد والتخطيط ، والباقي توا هو يتعلمه من احتكاكه بالسوق ، في حالة انه يندار الموضوع هذا نحصلو تاجر خدم سنة بخبرة 20 سنة ، شن بيصير بعدين حيصير زي لما عرض أحد الانصار علي عبدالرحمن أبن عوف نصف ماله فكان رد عبدالرحمن أبن عوف بارك الله لك في اهلك ومالك ولاكن دلني علي السوق وزاد عاودله الانصاري وزاد قاله عبدالرحمن أبن عوف بارك الله لك في أهلك ومالك ولاكن دلني علي السوق فذهب عبدالرحمن أبن عوف للسوق باع واشتري ثم باع وأشتري حتي أصبح أغنى أغنياء مكة
يعني الشاب بعد السنة معاش تقدرو تشدوه من الأندفاع 😀
,وفي النهاية الخبرة والسمعة والعمل فيما بارك به الله هو أكبر رأس مال مش لفلوس
والله أعلم
حبيب نينو
معظم الشباب الليبي ألي يبي يفتح مشروع يفكر في التجارة ألي نقدر نوصفها بأنها ماقبل الأخيرة يعني هو أخر من يسلم المنتج للزبون وطبعا هذي تكون محلات ومطاعم وقهاوي وغيره
لكن قليل من فكر أنه يخدم عكس التيار راهو أرض الله واسعة والعالم أكبر من ليبيا وأبواب الرزق كثيرة ومش شرط كانك فكرت تفتح مشروع يعني لازم انتا تقدم منتج للزبائن أنتا في النهاية تبي دخل لي روحك تبي ترفع دخلك وتعيش حياة كريمة تبي توصل للحرية المالية وهذي مش بفتح محل بس ، نعطيكم بعض الطرق ألي شفتهم من ناس في الي نعرفهم معرفة شخصية وفي ألي لا :
١- في تجار يمشو لاسواق الجملة في الدول التانية يشوفو شن عندهم بضائع ستوك وياخدوها بنص او ثلث سعرها الاصلي ويجو يبيعوها هنا وفي الي يرفع ستوك من بلاده لبلاد تانية زي المصريين ، بالنسبة للسوق الليبية حاليا أفضل حاجة تخدم عليها تجيبها من برا لستوك لما نقول ستوك مانقصدش لبضاعة ألي خامتها سيئة لا نقصد في بضائع جودتها كويسة بس موديلها برا يعتبر اصبح قديم عندهم خاصة الدول الي تبع في الموضة ، فت الي يبي يحط رجل في السوق هذا احسن وقت وأبدأ بالستوك ( طبعا في حاجات مافيهاس ستوك زي المواد الغذائية وقطع غيار السيارات والحاجات الي مش متبعة التصميم متبعة الفعالية )
٢- واحد تاني كان في الجزائر سياحة أكتشف أن أسعار الأحذية الجلدية ( شباشب ) غاليات في الجنوب الجزائري وبسعر لايعقل وأحنا في ليبيا تركيا قريبة منا والحاوية تاخد اسبوعين الولد قعد ياخد من طرابلس ويبيع غادي للتجار وبعدين صار يجيب من تركيا وليبيا دارها عبور بس , غير توا بعد أنفلات الاوضاع الجزائر أغلقت حدودها
٣- وفي ألي بالعكس أكتشف شاهي أخضر يبيعو فيه في موريتانيا والجزائر أرخص من أنك تجيبه علي حسابك من الصين والشاهي متاعهم جودته أفضل فا مشا بيجيبه من غادي لقا موريتانيا بعيدة والجزائر مسكرة حدودها فا مشا بدا يدخل فيه من النيجر شاهي أسمه أزواد ويجي من الجنوب لطرابس
٤- وفي شاب مصري أسمه Dyaa El Deen بدأ تجربة للتجارة في أفريقيا ، أكتشف مجموعة فرص كبيرة من ضمن هذي الفرص العمل في التوابل ونجح في العمل هذا لدرجة أنه بدأ يصدر في حاويات للأمارات واليمن والسعودية وقدر يعطي سعر منافس للسوق لأنه دار فكرة بسيطة وهي تجميع أنتاج المزارع القزمية في مكان واحد وتغليفه وتشطيبه بالسكان المحليين في الأرياف وعنده مغامرات واجدة مثل تجارة الملابس والتنقل لتجربة التجارة في بعض الدول الأفريقية والأيامات هذي يحكي في فلسفة التجارة والأستثمار في أفريقيا وهذا حسابه تبعوه http://cutt.us/TqJ2B
القصص واجدات وكيف ماقلت قبل لازم تختلط بالتجار وأصحاب المشاريع باش تسمع الأفكار ومرات يعطوك فكرة من أفكارهم ألي صغرت في أعينهم بعد كبرو، فا فكر شوف كل دولة شن المنتجات الصناعية ألي دير فيهم شن المنتجات الطبيعية باهي شن أرخص شيء وشن أغلي شيء باهي هل نقدر نرفع منتج من الدولة هذي لي هذي ونطلع عمولتي دير حتا خريطة كبيرة ارسمها علي سبورة ولا علي الحيط للدول الي انتا مهتم بيهم وحط كل دولة بشن تتميز من منتجات وشن اغلي وشن ارخص باهي هل كان جبته لبلادي يمشي لازم ماتمشوش مع القطيع باش أدير فلوس ، في الي فتح مطعم زي متاع مطعم الليبي في الأكوادور وفي واحد ليبي من أجدابيا فاتح مطعم في تايلند هذا دار مطعم صح لاكن مشا عكس القطيع ماداراش في ليبيا لانها تعبت مطاعم
الخلاصة من الموضوع ماتمشيش مع القطيع متاع القهاوي والمطاعم ولازم تفهم أن العالم أكبر من ليبيا
قبل مدة محمد العبار مدير شركة أعمار الاماراتية وألي وصفاته مجلة رواد الاعمال بالعربية ( بالعين التي ترى قبل غيرها ) قام بالاستثمار في الكثير من المشاريع التقنية زي موقع أمريكانا الكويتي وغيره وزاد أستثمر في شركة أيطالية للازياء الفاخرة بقيمة مية مليون وزاد قام بشراء حصة فادي غندور في ارامكس وصابت تحليلات البعض بأنه يبي يدخل للأستثمار في المجال التقني وخاصة التجارة الألكترونية وصدقت تحليلاتهم بأطلاقه امس نون للتجارة الألكترونية أكبر منصة تجارة ألكترونية في المنطقة وحتكون في العالم لأنها الوحيدة حاليا ألي حتعرض أكثر من 20 مليون منتج ( زيد أقرأ الرقم ) وخصصولها مدينة مصغرة بحالها بمطار ومخازن وأدارات ألي هو مركز سنترال دبي التجاري ، وأكثر من هكي بنولها نظام دفع اسمه noonpay ودارولاه شركة نقل وتوصيل اسمها نون لوجستيك وغيره الكثير وبرأس مال مليار دولار للمشروع أستثمر صندوق الأستثمار السعودي ألي أستثمر 3.5 مليار في اوبر مايقارب 500 مليون دولار في منصة نون وأمتلك 50% ، وألي متوقعين أن مبيعاتها بعد 5 سنوات حيكونن 70 مليار دولار والرقم هذا مش مبالغ فيه بعد حقق موقع علي بابا الايام في فاتن مبيعات بقيمة 17 مليار دولار في 24 ساعة
لأنك ببساطة موقع تبيع لي 2.4 مليار أنسان يستخدم في النت
العالم تغير والأقتصاد ماشي في التغير حيكون في أقتصاد مستدام ( نظرية الأقتصاد المستدام تبي منشور بروحها ) وأقتصاد مبني علي المعرفة والسعودية والأمارات في طريقهم للقفز من السفينة المعتمدة علي النفط والأقتصاد الريعي
ومن أكثر الناس ألي نظرتهم كويسة وتحليلهم للسوق كويس بالنسبة لرجال الأعمال في الشرق الاوسط وشمال افريقيا هما زوز #فادي_غندور و#محمد_العبار ومرات في ناس تانيين بس مابانوش لكن السؤال شن الشيء ألي فهموه هادو وفي ناس مافهموه ليش أستثمرو في المجال التقني ؟ الأجابة تتكون من كلمة وحدة بس ؟
النمو
النمو هو الشيء ألي تميزت بيه المشاريع التقنية عن الملموسة ولو دفعت مليارات باش تنمو في الملموس ، الشيء التقني بضغطة زر يوصل للناس علي مستوي العالم بغض النظر عن حالتهم المادية عمرهم ثقافتهم دينهم لونهم وأبسط مثال المواقع التقنية الاكثر ربحا وأنتشار زي فيسبوك وسناب شات وواتساب وغيره وغيره ألي تلقا الناس كلهم يستخدمو فيهم أما الملموس باش تنمو تبي 100 ضعف القيمة الي حتدفعها في التقني و15 سنة بدال 5 لانه نقل ومخازن وعمال وجمارك مش زي الواتس 55 مهندس يقودو في شركة قيمتها 25 مليار
ومع هذا في مشكلة يعانو منها الخليج وتعتبر اول قاعدة في النمو وألي هيا أنك تلقا حل لي مشكلة كيف مادار مؤسس اوبر حل مشكلة النقل وربك عطى الألهام متاع حل المشكلة لقلة من الناس في من عرف كيف يوظف الميزة لتطليع لفلوس والنمو وفي ألي نجح في حل اكثر من مشكلة والنمو وتطليع لفلوس زي إيلون ماسك وستيف جوبز وفي ألي يعرف الحل لاكن مايعرف كيف يتصرف وفي ألي ماعنداش حلول ومايعرف يطلع حلول وعادة يكون مستخدم عادي للتقنيات هادي
لكن الخليج لقو حل للموضوع هذا والحل موجود في العالم وألي هو حاضنات الأعمال وحاضنات المشاريع والمسابقات التقنية والابتكارية يعني خلي الناس تفكر بحلول لمشاكلهم وانتا اختار المشكلة الي يعانو منها كل الناس وادعم صاحبها وديرو نجاح كبير وهذا الشيء استثمرو فيه الأمارات والسعودية بشكل غريب وبدأ يعطي في مفعوله ، وبالنسبة لي فادي غندور دار حاضنته الخاصة ومضة كابيتال والعبار دار حاضنة وهذي غايبة علي كل رجال أعمال ليبيا
الخلاصة
العالم تغير والعالم أكبر من ليبيا بالنسبة للدولة الليبية ماتعبوش ديرلكم حل ، والأمور توقع تزيد تمشي للأسوء بكرا تلقا الدولار ب10 دينار سياسة بناء الرؤية في الاقتصاد الليبي فاشلة فشل ذريع فا مافي حل أحسن من انك تبني سياسة الفرار العظيم من هذا الجحيم 😀 وفي حالة قدرت تساعد ساعد شكر الله سعيك
لكن الحلول موجودة أمام الدولة وياسرة ابسطها خصخصة القطاعات ورفع الدعم ودعم المشاريع الناشئة وبناء رؤية لأقتصاد مستدام مبني علي المعرفة وغيرها وغيرها
أما للشباب أطلق مشروعك وماتستنا الدولة وخلي طموحك كبير لأن العالم أكبر من ليبيا
الشي ألي أستخصلته من متابعة السوق الليبية لمدة سنتين 😀 صح مش قاري أقتصاد ولاني خبير أستراتيجي يطلع في قناة ٢١٨ ( وماعرفتش أصلا شن المجال ألي تقراه باش تولي خبير أستراتيجي هههه ) لاكن نعطيكم الكلام الرسمي ألي صاير في السوق ومؤثر علينا أحنا كمواطنين خلوكم من الدوة الزايدة متاع التعاملات المالية والصديق الكبير قال والحكومة قالت ومؤتمر لندن والدكاترة ألي لابسين جاكات كله دوة فاضية
الوضع التجاري في ليبيا بدأ بالتدهور منذ أنفجار الفقاعة الأقتصادية ألي نمت بطريقة غير طبيعية عام 2012-2013 بسبب ضخ مرتبات تساوي ٣ اضعاف المرتبات الي كان تصرف قبل ٢٠١١ وبعد عدم المقدرة علي دفع المرتبات بسبب توقف النفط ولان الدولة اقتصادها ريعي بدن يطلعن مجموعة مشاكل ووحدة منهم أن في فجوة قاعدة تكبر بين الغني والفقير والفجوة هذي خلت العديدين في الطبقة المتوسطة قريب ينزلو للطبقة الفقيرة وفي االي نزلو وأستمرار الوضع زي هكي حيخلي الطبقة الفقيرة والمتوسطة يبيعو او يتنازلو عن باقي مدخراتهم كذهب او غيره من منتجات ثمينة او سلع معمرة او اراضي ، وبالنسبة للطبقة الغنية في الي الوضع معاد ساعده يخدم لان مافيش استقرار امني وسياسي وفي الي حاليا من الطبقة الغنية يخدم في خدمة ماخدمهاش قبل ويزيد يغنى لان مافيش منافسة ومستحوذ علي نسبة كبيرة من الطلب الي يعتبر بسيط لكن تفرده بيه يصنعله في ارباح جيدة ، وبالنسبة للي يبي يفتح تجارة او مشروع في هالأوضاع لازم يفهم حاجة لازم تخدم بنص فلوسك وخود بباقي فلوسك ذهب او عملة وفي حالة تبي تخش بفلوسك كاملات لازم تكون انسان مخاطر وعندك مرونة يعني يوم تخسر تتخطي الصدمة فيسع ومن أفضل المجالات في حالة تبي تخدم المواد غذائية وقطع غيار السيارات لان الناس مايقدروش يستغو عن الماكلة والشراب ومايقدروش يوقفو سياراتهم لانهم يقضو في احتياجاتهم بيهن ومرات هنا مصدر العيش زي الي يتكسس وغيره وفي قطاعات تانية زي الصحية وبعض القطاعات الخدمية وفي بعض التخصصات التانية زي الحرف وبعض التجارات لاكن تعدادهم يبي منشور بروحه اما تقولي نبي نفتح محل مواد بناء صح الرزق علي الله بس نقولك مش وقته الا في حالة بتفتحه في بنغازي او في سرت بعد الحرب ووفر تحويل علي المصرف وابتعد عن الاستثمار في السيارات الكبيرة حاليا والسلع ألي تعتبر غير معمرة وسريعة التطور سواء في الاداء أو التصميم و في نفس الوقت أني بعد تجارب التجارة والعمل ألي خضتهم في ليبيا وألي نصنفها غيرة مستقرة سياسيا وأمنيا ديما نقول أفضل أستثمار في دولة زي هكي يكون أستثمار مبني علي بيئة أفتراضية ألي هو أستثمار تقني ، وفي حالة مابدير أستثمار تقني وماك مخاطر باش تخدم بنص فلوسك ولا كاملات شخصيا نعطيك حاجة تانية مقتنع بيها ونقول فيها لأصدقائي ، حاليا اخدم مع من يعطيك فلوسك في يدك مش تشتغل موظف في مكان عام وضيع نص يومك قدام المصارف ، وفي نفس الوقت بعد تخدم في قطاع خاص حاليا حتس انك لفلوس الي تمسك فيهم مافيهمش فايدة يتمو كلهم مصروفات وهذا بسبب ارتفاع الاسعار وخاصة المعيشة وفي خطط باش توفر القليل من مرتبك في نهاية الشهر ( لأن التدبير نصف المعيشة ) واصلا الوضع يخليك تقتنع انه كل شهر تكمله عايش حياة كريمة وما احتجت لعون حد هذي اكبر نعمة يعني أنت خير من ناس واجدة فا حاول تستمر في عملك مع حد يعطي فيك مرتبك في يدك وعيش حياة كريمة لي يفرج ربك علبلاد , وفي نفس الوقت ماتربطش نفسك بوضع ليبيا لانه مطول وتوقع الدولار مابينزل والناس الي عندها علم بأتجاه الوضع الاقتصادي وهما يتحكمو فيه احتمال حيكونو قلة قليلة مرات مايفوتو 5 انفار من هما وكيف يقودو في الشيء هذا منعرفش لكن سنة في الحروب وجود الناس هذي وحتا كان تحسن يتحسن سنة سنتين وتكون في فقاعة جديدة وبعدين تنفجر ونعانو 3-4 سنين تانيات فا فكر ان لازم يكون عندك استثمار برا ليبيا باش يحميك في بعض الحالات الي تمر بيهم في ليبيا وفي نفس الوقت لأن العالم أكبر من ليبيا
في نظرية خاطئة علي ريادة الأعمال في ليبيا البعض يسحابها بالدورات وورش العمل لكن الحقيقة يوم تنزل للسوق تلقا كل شيء مختلف تحس ان الي تعلمته كله مافيه فايدة
راهو السوق ومشاكله يختلف عن الكلام الي يعطو فيه البعض في ورش العمل والسبب ان الي في المكاتب مانزلوش للسوق ناس اكادميين أدربو وتعلمو بشكل أكاديمي أكثر من كونه بتجارب وغيره والبعض يسحاب الموضوع وردي دير مشروع وولي مشهور ويجوك المستثمرين يبو يعطوك تمويل وكلهم يخلوك انتا المدير ويسمعو كلامك واوواواواوا لكن باش تشبح شن صاير في الواقع الريادي وخاصة التقني في مكان زي سليكون فالي لازم لازم تحضر مسلسل Silicon Valley
@http://cutt.us/waxGO
وألي أني شخصيا نعتبره كورس واقعي ومكثف لي ريادة الاعمال
تشبح مشاكل مرات ماتفكرش فيها لما يكون المشروع مايخدمش مثلا زي لما إيرلك طالب بحصته في المشروع الي كان يقول عليه فاشل وبعد نجاحه طالب بحصة لانه أستضافه في الحاضنة ( هو حوشه أكثر من حاضنة )
تشبح مشكلة زي لما يطلب منك المستثمر الموظفين ألي تخدم بيهم الشركة وألي ماد وجهه هكي لازم نلزوه ومرات يكون واحد من أصحابك
تشبح الموظفين كيف لما تبي أدير حاجة مش عاجبتهم يطلبو الاستقالة وهما كانو يخدمو بدون فلوس لأن أنتا شركة ناشئة ماعندكش فلوس تخلصهم وفي نفس الوقت ماتقدرش تسكر دماغك باش مايستقيلو
وتشبح كيف مرات المستثمر يفتح خط انتاج لصناعة منتج مش من تخصصكم وهو يراه كويس وكيف صديقك يصوت مع القرار في مجلس الادارة محابة للمستثمر وتشبح كيف لما تحصل مستثمر وتفرح بيه ويعطيك شيك وتتفاجأ أن بعد تمشي تشوف حسابه يطلع فاضي لانه افلس قبل يوم او يومين
وغيره العديد العديد من المشاكل ألي الواحد مايتوقعها قبل لايبدأ مشروعه وأصلا ميكونش عنده عليهم فكرة لأن المشاكل هدين مامروش بيهم اصحاب الدورات لانهم ماداروش مشاريع من قبل
وهذا مايعني ماتخش لي ورش لا خش لانها حتفيدك للتشبيك وحتلاقي ناس يصير بينك وبينهم توافق ومرات تبادل في الافكار
وفي نفس الوقت تفيدك في الادارة , فا ننصحكم تحضرو المسلسل
ملاحظة : لازم اي شركة يكون فيها واحد زي erlich bachman ههه ألي لابس جاكة قهوية وبعد تحضرو المسلسل تفهمو هههههههه
بالنسبة لموضوع التمويل ألي أنطرح امس في الفعالية كنت نبي نطرح فكرة لاكن ضيق الوقت خلاني نأجل عرضها في الفيس باش تكون أوضح
حكيت مع تجار واجدين في السوق سوا في لكريمية او الرشيد وغيرهم من رجال الأعمال ، وكلهم كانت اجابتهم ان أحني خلفيتنا علي التمويل والأعمال كلاسيكية يعني تجيه طالب تمويل لي صالة ملابس او أحذية او مشروع صناعة او غيره يقدر يقيم هل ينجح المشروع او لا اما الامور التقنية مايفهموش فيهم وهدا الي مبعدهم علي التمويل ، فا وصلت أن أفضل حل يندار هو تأسيس منصة تحضن مشاريع وتجمعلها التمويل ، المنصة يكون عندها خبراء زي امنية ومدير ليبياسبايدر وغيرهم من الناس ألي تفهم في تقييم الفكرة ومدي نجاحها في السوق الليبي والخارجي ، في حالة قبلو فكرة هما يضمنوها أمام المستثمر ، الضمان مايعني أن الفكرة غير قابلة للخسارة يعني أن الفكرة غير فاشلة في السوق ، باش الحاضنة تعيش والخبراء يكونو متابعين لجميع المشاريع باش ماتفشلش تمنح نسبة 3-5% من كل مشروع للحاضنة لأنها هيا ألي توفر مساحة العمل والأرشاد والتمويل من المستثمر للشركة ، والمستثمر يمنح نسبة من 8-15% من المشروع بسبب استثماره المالي ، وطبعا يكون في ضوابط زي أن مدة الأحتضان والأرشاد تكون سنة بعدها تطلع الشركة دور مقر وغيره من الأمور
الشيء هذا يساعد أصحاب الأموال أنهم يستثمرو بناء علي رأي خبير ، وعادة الخبير هذا ألي هو الحاضنة بعد يختار مجموعة من الأفكار يتفق علي خطة خروج قليلة الخسارة مع صاحب الشركة لتفادي خسارة المستثمر أمواله يعني في حالة خسارة المشروع نقللو القيمة المسثمرة في المشروع إلي ثلثيها يعني لو التاجر استثمر 15 الف في حالة خسارة المشروع خطة الخروج لازم تكون تضمن للمستثمر أن مايخسرش أكثر من 5 الاف وفي طرق للمواضيع هذي وهذا الشيء يسعد المستثمرين وفي نفس الوقت تتولي الحاضنة مد المستثمر بتقارير العمل مثلا كل 4 شهور في حالة نمو المشروع
طبعا الشيء هذا كان تم عمله في ناس واجدين حيستثمرو في الشركات لأن مبلغ 15-25 الف مايعني شيء أمام بعض المستثمرين في نفس الوقت لازم يكون التركيز في السنوات الأولي علي المشاريع التقنية لأن نسبة الخسارة فيها أقل ونسبة نموها اسرع بكثير من المشاريع الملموسة ، في نفس الوقت باش تنزاد الثقة في الموضوع هذا ويزيد الأستثمار لازم تسعي الحاضنة في دعم احد افضل الأفكار المقدمة ليها لنجاحها وتوصيل قيمة الشركة السوقية لمبلغ مليون دينار أي يعني زيادة نسبة المستثمر لعشرة أضعاف وهذي تكون اكبر بصمة مصداقية وثقة وترويج للحاضنة
