كان وزير التعليم الحالي يبي يقدم حاجة مستدامة وتساعد علي نشر التعليم والمعرفة بين الشباب وكافة الشرائح ، ينقص عدد الجامعات الجديدة ألي طلعوا السنين ألي فاتو ، ويدير جامعة ألكترونية ألي حتكلف ميزانية أقل بياسر في الأنشاء وفي الادارة والتسيير ، وفائدتها تكون أعم لجميع الأعمار والطبقات وفي جميع المناطق
الجامعة الألكترونية يحطوا فيها التخصصات ألي حيكتشفوا من دراسة لازم يتم عملها عن التخصصات ألي محتاجينها في ليبيا ل٢٠ سنة مستقبلا وبما يتناسب أيضا مع متطلبات السوق في العالم ، ولازم تكون شهادتها معتمدة من الوزارة والمحتوى التعليمي لازم يكون جديد ودسم ، في نفس الوقت لازم تكون الجامعة هذي تعطي في دورات في المهارات المطلوبة لأسواق العمل زي العمل الجماعي وغيره وغيره ، ويتم الأتفاق مع شركات الأتصالات زي الليبيانا والمدار غيرها علي أن يكون فتح المنصة مجاني ولو لم يكن مشترك في الأنترنت
الشيء ألي لازم نديروه أن نوفروا ميزانيات الجامعات ألي تبي تندار ونبنوا بيهم مدارس ومعاهد مهنية وخلوا الجامعات الأولة موجودة بتخصصاتها
عالميا حاليا في توجه كبير لدعم التعليم الألكتروني بعد أثبت جدواه ، وجامعات عالمية زي هارفاد وبيركلي وستانفورد رائدة في المجال ، عربيا في دول كانت سباقة لدعم الشيء هذا زي الأردن والسعودية بمنصاتهم مثل منصات رواق ودروب وإدراك وحقيقة أني شخصيا مستفاد من المنصات هذي أستفادة كبيرة
والله أعلم
حبيب نينو