التوازن بين البحث عن المال والمعرفة

عندي تجربة سابقة في العمل طوال اليوم ، الحق كنت نخدم من 9 إلى ال 9 في السوق ونروح نتعشاء ونقعد مكسد على أجهزة كمبيوتر نصلح فيهم لي ساعة واحد فليل ، عشت مايقارب سنتين زي هكي ومرات أكثر ، طبقت كلمة ترس بس وجو الوورك هارد 😀 ، كانت فترة قلت أو ندرت فيها قرائتي لكتاب أو الأطلاع على شيء مفيد في الأنترنت ، كنت ندير في نفس الشيء يوميا زي الماكينة ونهدرزوا في نفس الهدرزة يوميا في السوق

إلى اليوم ألي جت فيه حرب أوباري ، أكتشفت أني حكم خسرت كل شيء ، لكن الطامة الكبرى أكتشفت أني مش مفلس بس ، بل مفلس وجاهل ، لأني كنت مهتم بتحصيل المال أكثر من المعرفة أو ماسعيت للتوازن بيناتهم ، في فترة الحرب حصلت فترة 9 شهور في بلدة توش ( ونشكرهم على الأستضافة الكريمة ) وبسبب غياب الأنترنت أضطريت أني ندور حل ، فأتصلت بالصديق طارق رحمة وألي بدوره بعتلي هاردسك ألف غيغا معبي دروس ودورات وقعدت نكسد عليه في اليوم 3-4 ساعات

ألي سعيت نجمعه من المال في 5-6 سنين خسرته في يوم ، وألي جمعته من معرفه في 9 شهور من الكتب والكورسات حيقعد معايا لين نموت

خلاصة الكلام :
ماتضغطش روحك في الخدمة 24 ساعة علي شان لفلوس ، لفلوس ممكن تخسرهم أو ينخنبوا منك أو تفشل حتى في تحصيلهم ، لاكن المعرفة بعد تخش لدماغك معاد حد يقدر ياخدها منك أو تخسرها أو يخنبها ، والزوز ضروريات فلهذا أسعى أنك توصل للتوازن بين المعرفة والمال
سافر أقرأ صل الرحم رفه تعلم في الدين والدنيا ، الحياة مش خدمة وفلوس بس

والله أعلم
حبيب نينو

مصيدة الخاص عند الشراء في صفحات فيسبوك

من أسباب عدم كتابة السعر من قبل العديد من الصفحات التي تبيع المنتجات على الفيس الأتي :

1- عدم أعطاء أنطباع أولي سيء في حالة كانت الزيادة على الرأس مال كبيرة مقارنة بالسوق ، وفي العادة يتم فضح صاحب الصفحة في التعليقات بأعطاء أسعار المنافسين ، مايُكوْن أنطباع سيء عند الزبون الراغب بالشراء

2- الأستفراد بالزبون في الخاص يسمح بأعطاء أسعار مختلفة من زبون لأخر كلا حسب خلفيته بالمنتج وبأسعاره في السوق

عرض السلع بدون سعر عادة ( وليس دائما ) الغرض منها أعطاء أسعار مختلفة ، ولاكن هذا ليس شطارة فقد يُدخل البائع في محظورات شرعية وأمور محرمة

فقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

ما الحكم في تاجر يبيع الأشياء بأسعار مختلفة للناس ، ولو كانت السلعة هي نفسها ، فيبيعها لواحد مثلاً بعشرة ، ولآخر بعشرين ، ولثالث بخمسة ، فهل مثل هذا يجوز أم لا ؟

فأجاب :

“إذا كان هذا الاختلاف بسبب اختلاف السوق ، وأن هذه السلعة تزداد يوماً وتنقص يوماً فهذا لا بأس به أن يبيع بسعر السوق ، وليس في ذلك محذور ، وأما إذا كان الاختلاف فيما يبيع به إنما هو من أجل شطارة المشتري ، وكونه جيداً في المماكسة أو غير جيد فإذا رأى أنه غير جيد غلبه ، وإذا رأى أنه جيد نزّل له فإن هذا لا يجوز ، لأنه من الغش وخلاف النصيحة ، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث تميم الداري أنه قال : (الدين النصيحة) . قيل : لمن يا رسول الله ؟ قال : ( لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ) رواه مسلم (55) .

ملاحظة : ماتصدق التعليقات ديما في نوعية مرات صاحب الصفحة عارض سلعة بأفضل سعر فالسوق 50 دينار مثلا ، تعلق النوعية متاع ألقيته ب7 دينار ، بس خود برأي الأغلبية ونصيحة أصحاب الخبرة في المنتج المستهدف

والله أعلم
حبيب نينو

في عصر أقتصاد المعرفة ، المركزي يأتينا بعملة تُبجل النفط

من العادة أن توضع على العملة صورة لرمز ثقافي أو تاريخي لهذه الدولة كوضع صورة عمر المُختار على فئة العشرة دينار ، أو وضع صورة لمعلم سياحي تُريد الدولة أن تتميز به أو تشهره

ولكن أن يضع المركزي وهو المسؤل عن السياسة النقدية ومن المُساهمين في العملية الأقتصادية صورة نقّمتنا وسبب شقائِنا ألا وهو النفط ومُنشئاته ، كخلفية على أكثر الفئات تداولا بين الناس وهو الدينار ، لهو من أكبر الأخطاء

المركزي الذي فشل ولازال يفشل في مد باقي المصارف بالمال لفراغ خزائنه من عائدات النفط الذي لم يُباع أو أنخفض سعره عالميا والذي يُمثل 94٪ من الأقتصاد والدخل القومي ، يتخذ هذه المنُشات وسام وواجهة على فئة نقدية هو مُشرف على طباعتها ، لهو من أكبر الأخطاء

كان من الأجدر بالمصرف أن يُبقي صورة عمر المختار ويُضيف للواجهة الأخرى علم من علوم المُستقبل ( برمجة – تقنية حيوية – تكنولوجيا النانو – الطاقة البديلة – الروبوتات – الذكاء الصناعى – أنترنت الأشياء – أووغيرها )

لأن الطفل الذي سيحمل هذه الفئة ويتسائل يجد أن الأجابة بأن هذه هي علوم المستقبل ، لأنهم هم من سيتصادمون مع التغيرات القادمة وليس مجلس أدارة المركزي الذي أجزم بأن جُلهم فوق الستون من العُمر ، نغرسُها في وعيهم مُنذ الصغر بأنه هذا هو المستقبل ، فكما العلم في الصغر كالنقش على الحجر ، كذلك الإيحائات المحيطة بنا

كلامي لايعني بأنه تقليل من قيمة النفط الذي كان سبب في النعم التي حلت على ليبيا من بعد أكتشافه بقدر ماكان سبب في النقم التي حلت عليها ، ولكن كان من الأجدر أن نتعلم من تجربتنا السابقة وننقذ الأجيال القادمة وندُلهم على المسلك الصحيح ، مسلك أقتصاد المعرفة وليس أرجاعهم إلى أقتصاد ضخ النفط الريعي

والله أعلم
حبيب نينو

في سوء فهم ومخاوف من بعض الناس ونبي نوضحلهم حاجة

صغر عددنا كسكان وشعب في ليبيا ، مايعني أنه مانقدروش نديروا حاجات عالمية أو نبقوا دولة قوية وليها وزن ، وعمره ماكان صغر السكان مشكلة تخلي الدول صغيرة العد تخاف من الدول كبيرة العدد

الشيشان عدد سكانها مليون لاكن خاضت حرب مع روسيا ألي سكانها ١٥٠ مليون ( صح مجموعات كبيرة من العرب مشوا قاتلوا بس حتى شعب الشيشان عنده دور كبير (
قطر والأمارات بعدد سكانهم الصغير لاعبين دور أقتصادي وأستثماري كبير في العالم ، ضامنلهم العديد من المكاسب السياسية والأقتصادية في العالم ، وفي أمثلة واجدة في العالم غير الشيشان وقطر ومن جميع النواحي

أحنا ألي يلزمنا في ليبيا أن نوحدوا شملنا وكلمتنا ، ونتقوا الله في بلدنا ، ونوثقوا في أنفسنا ، ونحطوا رؤية في أن نكونوا في مصافي الدول المؤثرة والقوية ، ونعملوا بالشيء ألي يوصلنا للمرحلة هادي وحنوصلوا أن شاء الله

ونسأل الله أن يولي علينا خيارنا ولا يولي علينا شرارنا

والله أعلم
حبيب نينو

من الحاجات ألي خلت بعض القيادات ألي كانت مع معمر أن مايكونش عندها حتى نص تأثير حفتر أو غيره من قيادات 17 فبراير في 8 سنين ألي فاتوا ، أنه معمر مايحبش حد يخدم معاه ويكون يفكر ، لازم تكون تسمع في الأوامر وتنفذ ، أما التفكير عندك شغله في حدود ضيقة ، والقانون هذا واضح في الدول ألي يحكم فيها فرد ، وغريزة بقاء طبيعية لهذا الفرد أن يفكر أن كل مفكر مرات الشعب يحبه أكثر منه أو يجي يوم يبرم عليه ، هذا ألي حيكون من أسباب جمع جيش الجنوب من جديد أنه جاهم واحد مش مخلي التفكير لغيره “حفتر ” في نفس الوقت من قبيلة محايدة مش معادية لحد في الجنوب

هذا مايعني أنه حفتر ماكانش مطبق عليه نظام معمر متاع ماتفكرش بأستقلالية، ولاكن مرات ال25 سنة ألي قضاهم في أميركا وأختلاطه بالمعارضه خلاه يكسر حاجز تقييد التفكير

في النهاية المهم أنه جيش الجنوب ينجمع من جميع القبائل بضبط وربط وأنضباط ، ويكون داعم لتفعيل باقي الأجهزة زي البحث الجنائي والأمن الداخلي والخارجي والشرطة العسكرية حتى الحرس البلدي والشركة الزراعية نبوها تتفعل

والله أعلم
حبيب نينو

شركاتهم لاينقطع رُبحها بموتها

الفرق بين شركاتنا الأستثمارية التابعة للدولة وبين الشركات العالم التاني ، أن أحنا يوم تموت الشركة خلاص ، أنتهى نسلها وعملها وربحها ، لاخلفت باش نقولوا ألي خلف مامات لا تبنت باش لاينقطع عنها العمل والربح

في العالم التاني ، الشركة وهي شغالة على رؤيتها ، توظف نسبة من أموالها في الأستثمار أو الأستحواذ على مشاريع مشابهة أو مختلفة حسب الرؤية ، وحتى يوم تقف الشركة الأصلية لسبب ما ، أموالها وأستثماراتها التانية قاعدة تكبر

كمثال اليوم ، ياهو نعتبروها ماتت ومعاد سمعنا عليها شيء ولا أستخدمنا منتجاتها على الأغلب ، لكن في الحقيقة ياهو لازالت موجودة وهي تمتلك حصة تقارب 14.95٪ من عملاق التجارة الألكترونية الصيني علي بابا ألي قيمته اليوم تقارب 500 مليار دولار ، والسبب يرجع في أستثمار ياهو مايقارب مليار دولار في في علي بابا عام 2005 ، وتعتبر تاني أكبر حصة بعد سوفت بنك الياباني

المضحك أن ebay الأمريكي ، ألي كانوا أكبر منافس أجنبي لعلي بابا في الصين ، قالوا الصفقة ماتعني شيء ونحنا عندنا أستراتيجية واضحة للسيطرة على السوق ، وفشلوا بعد مدة وطلعوا

السؤال : هل شركاتنا العامة أو الشركات ألي تبع المؤسسة الليبية للأستثمار ، دارت أستثمارات بديلة وجانبية زي هكي ممكن تساهم في تحويل المليار إلى 50 في عشر سنوات ؟!

والله أعلم
حبيب نينو

المثقفين والتُفه

أعتقد أن خصوم وأعداء المفكرين في المستقبل لن يكونوا من المفكرين ، مثل ماحصل في صراع مفكري ما يُعرف بعصر النهضة بفرنسا مثلا ، والذي كان صراع بين المفكرين المُحدثين والقُدامة

الصراع في المُستقبل سيكون بين المُفكرين والمثقفين ضد ، التافهين ، هذا لا يعني أن في العصور السابقة لم يكُن هناك تُفه ، بل كانو موجودين وقد يكون لهم أيضا القليل من التأثير

ولكن مايحدث الأن في عصر التقنية ، هو أمكانية وصول التافهين لأكبر شريحة من المجتمع عن طريق العديد من التطبيقات سواء بالفيديو أو غيره ، ماسمح لهم بالحصول على الشهرة ، ولا يوجد في العصر الرقمي مايساعد على التأثير مثل الشهرة ولو كُنت تُقدم محتوى تافه ( كأبسط مثال صانع محتوى تافه يظهر في أعلان لمنتج مُعين قد يساعد في رفع مبيعات هذا المنتج ، أو في حالة نطق مصطلح مُعين قد يصبح هذا المصطلح رائج ) وهذا ماقد يجعل في المستقبل الصراع للسيطرة على الجماهير بين المفكرين والتُفه

هذا مادعى البعض في البلدان الغربية لأطلاق حملة في التواصل الأجتماعي تُعرف بأسم : توقف عن جعل الأغبياء مشاهير

في النهاية : التفاهة والشهرة أذا أجّتمعا كوجّهين لعُملة واحدة تستطيع أن تشتري بهما التأثير على الجماهير

والله أعلم
حبيب نينو

بيتر وسام والسياسة

في الصورة يظهر سام ألتمان بلباسه الأسود وهو يحاور ضيفه بيتر تيل بعد محاضرة ألقاها الضيف على رواد الأعمال الذين تم قبولهم في حاصنة واي كومبينتور

سام ألتمان وبيتر تيل يجمعهما الكثير أبتداء من مساهمتهما في تأسيس شركات تقنية توظف الألاف ولديها ملايين المستخدمين وتُقدر بمليارات الدولارات وغيره الكثير ، ولكن ما يختلفان فيه هو التوجه السياسي ، فسام من الداعمين لهيلاري كلينتون وضد الكثير من سياسات ترامب وأهمها سياساته ضد المهاجرين والذين يعتبرهم سر نجاح سيلكون فالي ، في الجانب الأخر نجد بيتر تيل شديد الدعم لترامب أبتداء من المليون دولار التي قدمها في حملته الترويجية إلى باقي سياساته بسبب توجهه المادي

الشاهد من المثال أن شغف الشخص بالتقنية لايعني حُرمة التحدث حول السياسة أو ممارستها أذا أراد ، فالسياسة هي المُحرك الرئيسي لمعظم المَأسيِ التي نعشيها الأن وسيعيشها بعض ممن سيخلفنا ، ويمكن أن تكون أيضا سبب ينقلنا إلى حياة أفضل ، عندما تكون هناك نصائح و أراء قد تُساهم في ذلك

أيضا : توجه الشخص السياسي تتحكم فيه مجموعة عوامل معقدة من الصعب غالب الحكم بأن سبب التوجه نقطة واحدة مجموعة عوامل قد تكون أجتماعية أو تعليمية أو بسبب الجهل أحياناً

ولايغرنكم سكوت مارك زوكربيرغ وإيلون ماسك وغيرهم وأعتقادك بأنهم منشغلين بتغيير العالم ولا أراء لهم ، فهم في الحققيقة أصحاب شركات عامة مدروجة في البورصة ، وهذا يمنعهم في العادة من عرض حياتهم الخاصة والأدلاء أيضا بأرائهم للعموم حماية لأسعار أسهم المستثمرين وغيرها من التأثيرات الأقتصادية على شركاتهم الكُبرى ، وتوجد الكثير من الأمثلة على تلك المواقف

لايمنع أن تكون شغوفاً بالتقنية أو الزراعة أو التجارة أو غيره ، من التحدث في السياسة أو غيرها ولاكن يجب الألتزام بالضوابط الشرعية والأخلاقية و المهم أيضاً أن تصُب أرائك وكتاباتك في مصلحة الوطن ، ولا تكون في مصلحة أحزاب مستوردة أو أيديولوجيات متطرفة أو مصالح قبلية

وفي النهاية ، نسأل الله يرزقنا زيارة لحاضنة واي كومبنيتور

والله أعلم
حبيب نينو

زوكربيرغ وهوفمان

في الصورة يظهر الشاب مارك زوكربيرغ وفي المقابل ريد هوفمان من أوائل الناس الذين توجه إليهم مارك لطلب الأستثمار في فيسبوك ، فما كان من ريد إلا دعمه بمبلغ 37.5 ألف دولار لكي تصبح لاحقا 400 مليون دولار

ريد هوفمان من مؤسسي باي بال والذي أشترته شركة إي باي بمبلغ 1.5 مليار دولار
وأسس ريد لاحقاً شبكة الأعمال لينكد إن والتي أشترتها مايكروسفت بقيمة 25 مليار دولار

نجاح أو نجاحان لايعني التفرد بالأختيارات الصحيحة

في الصورة يظهر علي اليمين الملياردير وارن بافت والذي لطالما تربع على الترتيبان الأول والتاني في أغنياء العالم قبل أن يدفعه بعض رواد التقنية لخلف القائمة ، وكان من ضمنهم أغنى رجل في العالم الأن جيف بيزوس مؤسس أمازون للتجارة الألكترونية ، والذي عرض علي وارن بافيت الأستثمار في أمازون في بداياتها ولكن بافيت رفض وفوت على نفسه الأستثمار في أعلى الشركات قيمة الأن في العالم

الأن بافيث يقول ، للأسف لم أستطع أن أفهم ماهي التجارة الألكترونية ومامدي نجاحها في المستقبل

ملاحظة : وارن بافيت يعتبر أكبر مستثمر فردي في أبل ويمتلك منها 5٪

في الصورة التانية يظهر الملياردير ريد هوفمان مؤسس لينكد إن وأحد مؤسسي باي بال وأحد المستثمرين في فيسبوك ، والذي رفض الأستثمار في شركة ستريب والتي نصحه بها بول جراهام أحد مؤسسي حاضنة واي كومبينتور بقوله ، عليك لقاء الشابان فهما سيعيدان هيكلة الأعمال المصرفية ، وبعد لقائه بهما ، قال بأنهما يعطيان الفكرة أكثر مما تستحق

اليوم شركة ستريب تقدر قيمتها ب10 مليار ، ويعلق هوفمان على ذلك بقوله : عدم اقتناص فرصة في كيان يرتفع إلى عنان السماء يكلف المرء أكثر بكثير من استثمار يسقط إلى الصفر ، إن هذه الخسارة بمثابة كارثة ، كيف لهذا الشيء أن يذهب إلى القمر وأنا لست فيه .

الخلاصة : ليس كل القرارات التي يتخذها الناجحين دائما صحيحة ، ولكن أصح قرار يتخذونه هو عدم التوقف بعد الفشل .

والله أعلم
حبيب نينو