دعم التحول الرقمي في ليبيا ( الدفع الألكتروني )

 

في ليبيا باش نرفعو من مستوى العديد من الناس ذوي الدخل المحدود أو غيرهم من الطبقة الغير عاملة ، لازم نوفرو دفع ألكتروني لأنه يساعدهم علي أنشاء مشاريع منزلية والبيع لعدد كثير من الناس عن بعد ويساعدهم علي تقليل مصاريف التنقل واللوجستيك وهذا الشيء تم تجربته في الهند ، الدفع الألكتروني ماحيساعد أصحاب المشاريع الصغري فقط ، حيساعد علي نشوء شركات توصيل طعام وتوصيل أفراد زي أوبر وكريم لأنه أساس أستمرار الشركات في العمل هذا هيا النسبة ألي تقتسم فيها مع السواق ، في نفس الوقت وجود طرف وسيط ساعد الزبائن أنه يحصلو شخص يشكوله وياخدلهم حقهم من السواق ، الدفع الألكتروني حيساعد الدولة علي تتبع غسيل الأموال وعلي الأطلاع علي أقتصاد الظل وفهمه ديموغرافيا وجغرافيا ، الدفع الألكتروني حيساعد الشخص يحجز تذكرة عن طريق تطبيق من هاتفه ويخلص بدون لايمشي لمكتب الخطوط وغيره من المواضيع ، الدفع الألكتروني حيساعد المستقلين في ليبيا من مترجمين عبر الأنترنت ومصممين ومبرمجين يخدمو مع أي واحد من ليبيا عن بعد ويخلصهم ويسلمو العمل

مرات الواحد يهزأ علي المبالغ ألي يوفر فيهم الدفع الألكتروني في ليبيا مع أنه عددنا صغير لاكن كان تحسب لفلوس ألي يدفع فيهم الشخص للتاكسي باش يمشي للمصرف او باش يمشي للمطعم او باش يمشي يقص تذكرة وتضربه في سنة كاملة وفي متوسط نص مليون موظف ليبي حيطلعك رقم كبير ( مرات أنك عندك المصاريف هذين كان ١٠٠ دينار شوية لاكن عند ناس تانية تفرق )

الخلاصة : لا وجود لتحول رقمي من دون دفع ألكتروني وحاليا من أنسب طرق الدفع الألكتروني ألي متواجدة سداد صح في طور التجريب والأنتشار ولكن قبولها لصكوك ألكترونية من مختلف المصارف فيه مرونة أكثر ونتمنى في المستقبل تكون مربوطة بالحساب طول وفي نفس الوقت تبعيتها لشركة المدار شيء كويس لأنه المدار فيها الناس عندهم فكر التحول الرقمي والتحول لأقتصاد المعرفة

المميزات ألي كتبتهم عن الدفع الألكتروني وتأثيره في حياة الناس غيض من فيض خشو علي النت تلقوا تقارير ودراسات تفصل الموضوع أكثر

والله أعلم
حبيب نينو

دعم التجارة الألكترونية والتحول الرقمي واللوجستي في ليبيا

ناس واجدين في ليبيا يبيعو عن طريق الفيس ، بس في حالة الشخص ماقدرش يوصل جميع الطلبات ألي باعهم حيولي زيه زي المحل العادي ، وديما صاحب المتجر الصغير علي الأنترنت سواء كان صفحة أو متجر أو تطبيق يبدأ صغير ومرات أمكانياته مايسمحوش أنه يكون عنده سيارة باش يوصل بيها ، من هنا لجأ العالم لشركات التوصيل ألي هيا تجي تاخد الطلبية من صاحب المتجر وتوصلها للزبون وفي بعض الأوقات تقوم حتى بعملية تحصيل الأموال من الزبائن لصاحب المتجر
مجال توصيل واللوجستيك مجال كبير وقيمته مليارات ويعتبر من أسباب نجاح التجارة الألكترونية وهو من الأسباب ألي خلت محمد العبار يشري حصة فادي غندور في أرماكس قبل لايبدأ منصة نون ، وهو ألي خلى أمازون تستمر فيه المليارات لتطوير طرق التوصيل ، والشيء هذا مايشمل توصيل البضائع فقط بل يشمل حتى توصيل الطعام ألي يعتبر سوق كبير

في المدة الفائتة فتحت هنا في ليبيا شركة أسمها VANEX يساعدو في أصحاب صفحات الفيس والشركات الناشئة وغيرها من المتاجر الألكترونية من توصيل البضائع لزبائنهم ، وكانت خطوة جيدة منهم لأنه السوق يفتقد الشيء هذا وفي ألي قدم الخدمة في السابق لكن مش بأحترافية فا نتمني لفريق ڤانكس التوفيق وأي حد عنده متجر ويبي من يوصله يشوف ڤانكس 

 

والله أعلم
حبيب نينو

دعم التحول الرقمي في ليبيا

 

باش أحنا في ليبيا نتحولو للعالم الرقمي وباش تكون حلول المشاكل ألي عندنا تقنية ، لأنها الأسرع والأقل تكلفة لازم يكون عندنا عدد كبير وكافي من المبرمجين ألي مستعدين يحولو أفكار الناس إلي منتجات ، وحاليا أحنا في ليبيا نعانو من عدم توافق أو مناسبة مخرجات الكليات مع متطلبات السوق ، وهذا مسبب أنه في ندرة في مبرمجين الأيفون والأندرويد وهذا يخلي الواحد بدال لايمشي يشوف مبرمج يحوله فكرته لي منتج واقعي وينضم معاه للفريق ، يضطر أنه يدور شركة تخدمله الشيء هذا وبأسعار الدولار الحالية في ليبيا مايقدرش يخدم برا ليبيا فا يضطر أنه يخدم مع شركة محلية ونادر تحصل شركة محلية ذات كفاءة ، بس في شباب واجدين قعدوا يأسسوا في شركات زي وي كرييت وسديم وحتى العنكبوت الليبي كويسين فا نتمنوا من الشركات هذي تحسن جودة عملها وتبني أفرقة قوية باش تحقق أماني أصحاب الأفكار لتحويل أفكارهم إلى شيء واقعي وهذا ألي يصنع قصة نجاح

والله أعلم
حبيب نينو